sábado, 7 de julio de 2012

ماذا تعرفون عن وليد جنبلاط ؟

ماذا تعرفون عن وليد جنبلاط ؟ وليد ابن كمال جنبلاط بوصفه المراهق الذي جلب مرض "السكري" و"القرحة" و"التقيح المعوي" لوالده بسبب ميوله الغريبة و المشبوهة ، حيث أنه من المعروف بأنه مارس الشذوذ الجنسي مع رفاقه في المدرسة وفي الجامعة ولم يتوقف عن عادته تلك وبعض الوسط السياسي ومعظم أهل بيته يعرفون ذلك............... " وليد " الذين تحت قيادته سرقوا ونهبوا وقتلوا وذبحوا واغتصبوا بنات المسيحيين في الجبل والمسلمين في بيرو ت و ردا على المذابح التي نفذها سمير جعجع ورجاله ضدهم بالمذابح أيضاً ولكن ضد العجزة والأطفال لأن المقاتلين تركوهم وفروا إلى دير القمر التي حوصرت حتى خضع وليد لرغبة أميركية فخرج سمير جعجع ورجاله من مطاحن الجبل البشرية في العام 1983-1985 سالما غانما . وتمكن وليد تحقيق زعامته بالدم والتقتيل في مواجهة زعامة آل أرسلان التاريخية فالأرسلانيون لم يكونوا سفاحين وفي الحرب تثور الغرائز ويكسب المجرمون الشعبية والولاء مادام المذبوحين ينتمون لطائفة أخرى . وليد جنبلاط الوارث لحزبه "الإشتراكي" منذ ثلاثين عاما بلا إنتخابات ولا حتى تشاور،وهو قاتل أنور الفطايري لأنه إتهمه بعلاقة غير شرعية مع زوجته فمات المتهم دون بينة ودون حساب . وكما الوالد هكذا الولد ،صياد فرص ومحتال سياسي ودجال مواقف ليس هذا وحسب هو وليد جنبلاط ... هو إغتنى وتملك المصانع والأسهم والمليارات فوق الأطيان والقرى التي ورثها وهم إفتقروا وما زالوا يتساقطون " كالبرغش" صرعى وجرحى في مواسم قطف الصنوبر التي لا زالت تعطيهم لقمة العيش بنفس الطريقة التي كان أجدادهم منذ قرون يعتاشون منها . هم يبحثون عن الأغصان الجافة بين الوديان والجبال ليتدفئوا على نيرانها شتاء وهو يستدفئ حطب الكاكا المعطر بالبخور الملوكي الثمن . هم ما زالوا مزارعين فقراء ونسائهم لا زلن يخبزن ويحضرن الزوادة لأبنائهن من الزعتر والزيت وهو يعطي ميزانية عطور لزوجاته وابنته أسبوعيا ما يعادل ثمن تحقيق أحلام قبيلة منهم . هم يفدونه بأولادهم وبناتهم وهو يفدي إبنه " تيمور" الباريسي بهم كلهم هو إعترف بعاره وبنذالته وأمام الشاشات حين اقر بأنه سرق مال الحكومة معلنا رخصه إلى الحد الذي مرر مخالفة بناء تؤثر على سلامة الطيران المدني حين كان وزيرا للنقل حيث رخص طابقا لفندق في خلدة بشكل غير قانوني مقابل خمسة وعشرين ألف دولار أعلن انه قبضها من صاحب الفندق معللا الأمر " بلست وحدي الحرامي ! كلنا حراميةّّ!!" أما اللبناني والبيروتي تحديداً فيعرف وليد جنبلاط بوصفه الرجل الذي قتل الشيخ صبحي الصالح وإغتال الشيخ حسن خالد وفجر موكب الرئيس البيروتي الأصيل سليم الحص ونفى من بيروت زعيمها التاريخي صائب سلام وهو الذي ترك زعرانه في العام 1985يطيحون بكل جنى العمر من مال وشرف وكرامة . فما زالت محلات شارع مار الياس والمزرعة تذكر الخوات والإتاوات التي كان يفرضها زعرانه السيئي الذكر بينما كانت معاركهم فيما بينهم على سرقة ونفوذ مافياوي ما بين متني وشوفي وساحلي تحرق بيوتهم وتقتل أطفالهم وتدمر موارد رزقهم ، في الوقت الذي كان اليهودي الديانة بحكم الولاء الفكري والدم المنسوب إلى الوالدة اليهودية المدعو مروان حمادة يسمي ذلك : "بمعركة بيروت الوطنية" وهو برر نهب منطقة الطريق الجديدة وأبو شاكر ومسجد عبد الناصر بما فيه من بلاط وحوائط ومنبر ومذياع وسجاد: " بمعركة تحرير بيروت من الطابور الخامس " كانت الأم تضع يدها على قلبها والرجل يضع السم في شرابه تحضيرا للإنتحار في كل مرة كانت تندلع معركة على السرقات بين رجال وليد التقدمي في احد شوارع بيروت الآهلة ،فغالبا ما كانت تلك البطولات تنتهي بصلح بين المتقاتلين يحتفي به الجميع بحفلات إغتصاب جماعي لفتيات بيروتيات طاهرات ينتزعن بالقوة من بيوتهن، ما دفع المرحوم حسن خالد مفتي الجمهورية السابق لتحدي سيطرة الميليشيات الجنبلاطية على بيروت في أعوام 1984- 1986 فقتله " أبو الهيثم " مسؤول الإغتيالات في حزب جنبلاط الإقطاعي التقدمي . أما أشرس معارك قوات جنبلاط الإقطاعية الحرامية في بيروت، فكانت ضد حركة أمل قرب مبنى التلفزيون اللبناني في تلة الخياط والسبب ... قرار لجنبلاط بمنع رفع العلم اللبناني وطلبه ان يرفع التلفزيون الرسمي التابع للدولة التي كانت مغيبة لعلم الحزب التقدمي حزب أبيه الشمولي الذي أسسه كمال جنبلاط تحت دعوى التقدمية والإشتراكية ثم أورثه مع الطائفة والكرسي في المنزل ويقال كلب الحديقة أيضا لولده وليد . قتل في تلك المعركة عشرات من جنود الجيش اللبناني الذين كانوا يحرسون آخر معالم الوحدة الوطنية على يد زعران وليد جنبلاط . ما إستدعى تدخل عناصر" أمل " دفاعا عن الجيش وعن العلم اللبناني الذي احرقه زعران " الجبل " القادمون لغزو بيروت ونهب بيوت أهلها . يشتم سوريا تنفيذا لأمر الغرفة السوداء التي أعدها له خبراء إسرائيليون من ساتشي اند ساتشي . تلك الغرفة التي تفبرك الأخبارعن طريق فريق مروان حمادة وفارس خشان وهاني حمود ثم تنشرها في " السياسة " الكويتية والرأي العام الكويتية عبرعميلهم ا لمأجور " علي الرز " " و لبناني ...ز" ثم يعيد إعلام السعودية ترديد تلك الأكاذيب والفبركات بوصفها حقائق دامغة . هكذا إتهموا سوريا بالإغتيالات وهكذا سجن الأبرياء بلا ذنب

No hay comentarios:

Publicar un comentario